أشكال جديدة للنصب والاحتيال عبر الانترنت .. للتحذير

احذر أيها الباحث في الانترنت وجوجل
=====
انتشر الكثير من المحتالين والنصابين باستخدام النت وقد انتشر هذا الداء العضال وقد نجح الكثير
من هؤلاء المحتالين على الضحك والنصب على الشعوب العربيه والخليجيه بشكل وذلك لابتعادهم
عن الدين والتمسك بكتاب الله وسنة رسوله وعدم الرضاء بقضاء الله وقدره والاعتقاد بأن هؤلاء المحتالين
والمحتالات سبب في السعاده أو الشفاء أواستخراج الكنوز أوزواج وغيرذلك .
وهؤلأ الأصناف انتشروا في الجوجل والمواقع وهم:

الصنف الأول :
الشيخ الروحاني لجلب الحبيب وعلاج السحروالمس واستخراج الدفين وقد قاموا
بتوزيع أرقامهم ومواقعهم الضاله الشركيه
وهؤلاء يوهمون من يتصل بهم بتلبية حاجته من زواج أوعلاج أوغيره ولكن بشرط دفع مبلغ معين
تختلف القيمه على حسب سذاجه الشخص المتصل وفي الاخيرينصب عليه ويوهمه بأعذار
وكلامه المعسول وأخلاقه الطيبه الخادعه أو لن يرد على جواله وقد اغتر الكثيرمن نساء المسلمين
خاصه من تريد الزواج ولم تعلم أن هذا بيد الله عزوجل لذالك أنصح وأحذر تصديق
هولاء الدجالين المشركين بالله وعدم تصديقهم والانجراف اليهم . وقد نجد الشيخ المغربي فلان او ....
والعياذ بالله

الصنف الثاني:
وهذا للأسف من أبناء وبنات المسلمين وهي باختصار أشحن لي واعرض لك وهذا منتشر في الشات
فهناك من تأخذ من الشباب شحن بمجرد أن تحلف بالله أوتعطيه جوال خاص للنصب نتأكد منها
أوتعرض له والعياذ بالله هنا وقع الشاب والشابه في المحرم والنصب على هذا الغبي والاحتيال
والفعل المحرم من الفتاه المراهقه وهكذا أصبحت تجاره وعاده ولاحول ولاقوة الابالله
وقد ينتحل الشاب شخصية فتاه ولكن الفتيات اللاتي لاتخفن الله تمكنوا وأدمنوا هذا الفعل القبيح
وكثيرمن الأغبياء يصدق هذه الألاعيب والخدع.

الصنف الثالث:
مواقع التعارف والصداقه والزواج وهذا احتيال آخر على فتيات وفتيان المسلمين ويغري الموقع
مشتركيه الجدد بالتعرف بسهوله ويسر على صديقته أوشريكه عمره وكذلك العكس
مقابل الاشتراك بدفع مبلغ شهري أوسنوي من بطاقات فيزا أو ؟ ويتحايل أصحاب هذا الموقع
برسائل يرغبن في التعرف عليه ولكن لايستطيعون أخد ايميله أورقمه حتى يشترك ويظهر ذلك
في بياناته الخاصه ولكن مايلبث أن يشترك حتى تتوقف الرسائل والدعوات لكونها وهميه وخادعه
لذلك الحذر الحذر من هذه الآفات الخطيره والتي انخدع فيها الكثير لضعف الوازع الديني والتربوي.
حفظكم الله من كل مكروه